بعد احداث سيدي افني بالمغرب والنقل المباشر
والاستفزازي الذي قامت به الجزيرة للسلطات المغربية تم اغلاق مكتب الجزيرة
بالرباط ومنعها من بيع البطاقات المشفرة بالبلاد حيث اصيب المغاربة بخيبة
امل اتجاه هذا القرار ويبقى السؤال مطروحا
الى متى ستبقى السياسة سما للرياضة؟؟؟؟؟؟؟؟؟